The 5-Second Trick For التربية الإيجابية للاطفال
The 5-Second Trick For التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
في النهاية، يعد التعامل مع هذه التحديات بطريقة إيجابية واحترافية واحدة من أهم المهارات التي يمكن للوالدين تطويرها.
وتؤكد حسونة: "توجد سبل أكثر إيجابية لتأديب الأطفال، والضرب أمر خاطئ ولن يجدي نفعا، فأسلوب الحزم والعطف معا من أفضل الوسائل التي اعتمدتها مع أبنائي الثلاثة، واستطعت ضبط سلوكياتهم بعدم الصراخ والغضب، وعدم استخدام التهديد الدائم مع التركيز على الحوار والتشجيع والثناء".
يتحدثون بحرية عن المشاكل والتحديات التي تواجههم مع أمهاتهم آبائهم.
فما نصائح الخبراء للأمهات والآباء لاتباع أسس التربية الإيجابية؟
الشرق الأوسط العالم الرأي الاقتصاد ثقافة وفنون صحة وعلوم تكنولوجيا يوميات الشرق الرياضة في العمق فيديو بودكاست ألعاب المزيد
بدلاً من استخدام العقاب كوسيلة للتحكم، يركز الأهل على تعليم الأطفال القيم والمهارات التي يحتاجونها لنموهم كأفراد مسؤولين ومحترمين.
أنا طَير حُر طَليق في رِحاب الحياة يبحَث عن المَعنى والحِكمة والحُب والصَبر وكُلها معاني تتجلى في الكِتابة والعلم والمعرفة، فهُم أسلِحة مَن لا سلاح له، أنا چيهان جهاد من مَصر، أُحب التعلُم وتوصيل رِسالتي لِمن يقرأ. موقع الويب فيسبوك
ادعميهم حين يحتاجون أطفالك إلى ذلك، واسمحي الإمارات لهم بالتعبير عن ذاتهم بحرية دون قيود أو مقاطعة، لذلك عليكِ تطوير وتنمية مواهبهم، وتشجيعهم على ذلك، ومعرفة ميولهم الفنية والرياضية.
كيف نعزز القيم الأخلاقية والسلوك الإيجابي في تربية نور الامارات الأطفال؟
الولايات المتحدة أوروبا آسيا أفريقيا أميركا اللاتينية الرأي
أشركهم في وضع القواعد والتوقعات المرجوة، على أن تكون واقعية وقابلة للتحقيق.
واثقين من أنفسهم ولديهم قدر صحي من تقدير و احترام الذات.
من خلال هذه العلاقة يتعلم الطفل كيفية ضبط نفسه وتطوير سلوكيات إيجابية دون الحاجة إلى أساليب العقاب التقليدية، بدلاً من التركيز على أخطاء الطفل وسلبياته توجه تلك الطريقة في التربية اهتمامها نحو تعزيز نقاط القوة وتحفيز النمو الشخصي له وزيادة الوعي بأهمية الصحة النفسية للأطفال، ويُعتبر هذا النهج أكثر من مجرد مجموعة من القواعد التربوية، فهو نمط حياة يتطلب من الوالدين تعلم تقنيات واستراتيجيات تساهم في تحقيق علاقة تربوية ناجحة ومستدامة.
إن التربية الإيجابية تتطلب من الوالدين أن يكونوا أكثر تواصلًا وتفاعلًا مع أطفالهم. هذا يعني الاستماع إلى ما يقوله الأطفال، والتفاهم معهم، وتوجيههم بطرق تحترم مشاعرهم وتقدر فردانيتهم.